عن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم كل سلامى من الناس عليه صدقة كل يوم تطلع فيه الشمس يعدل بين الاثنين صدقة ويعين الرجل على دابته فيحمل عليها أو يرفع عليها متاعه صدقة والكلمة الطيبة صدقة وكل خطوة يخطوها إلى الصلاة صدقة ويميط الأذى عن الطريق صدقة أحب الناس الى الله أنفعهم للناس
أفضلُ الأعمالِ أن تُدْخِلَ على أخيكَ المؤمنِ سُروراً أو تقضيَ عنهُ دَيناً ، أو تُطْعِمَهُ خُبزاً ومن صنع إليكم معروفا فكافئوه فإن لم تجدوا ما تكافئونه فادعوا له حتى تروا أنكم قد كافأتموه  
من نفس عن مؤمن كربة من كرب الدنيا، نفس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة، ومن يسر على معسر، يسر الله عليه في الدنيا والآخرة، ومن ستر مسلما، ستره الله في الدنيا والآخرة، والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه الْمُسْلِمُ أَخُو الْمُسْلِمِ لاَ يَظْلِمُهُ وَلاَ يُسْلِمُهُ مَنْ كَانَ فِى حَاجَةِ أَخِيهِ كَانَ اللَّهُ فِى حَاجَتِهِ وَمَنْ فَرَّجَ عَنْ مُسْلِمٍ كُرْبَةً فَرَّجَ اللَّهُ عَنْهُ بِهَا كُرْبَةً مِنْ كُرَبِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَمَنْ سَتَرَ مُسْلِمًا سَتَرَهُ اللَّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
أحب الأعمال إلى الله عز وجل سرور تدخله على مسلم أو تكشف عنه كربة أو تطرد عنه جوعا أو تقضي عنه دينا عن أبى هريرة عن النبى صلى الله عليه وسلم قال « الساعى على الأرملة والمسكين كالمجاهد فى سبيل الله - وأحسبه قال - وكالقائم لا يفتر وكالصائم لا يفطر ».
أخرج مسلم في صحيحه من حديث أبي ذر رضي الله عنه قال: قال لي النبي صلى الله عليه وسلم: لا تحقرن من المعروف شيئا ولو أن تلقى أخاك بوجه طلق.  وأحسنوا إن الله يحب المحسنين
خيركم وشركم مفاتيح للشر
 صنائعُ المعروفِ تقي مصارعَ السوءِ و الآفاتِ و الهلكاتِ وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما من عبد أنعم الله عليه نعمة فأسبغها عليه ثم جعل من حوائج الناس إليه فتبرم فقد عرض تلك النعمة للزوال
أحب الأعمال إلى الله عز وجل سرور تدخله على مسلم أو تكشف عنه كربة أو تطرد عنه جوعا أو تقضي عنه دينا
فينبغي للمرء أن لا يزهد في قليل من الخير أن يأتيه ولا في قليل من الشر أن يجتنبه فإنه لا يعلم الحسنة التي يرحمه الله بها ولا السيئة التي يسخط عليه بها عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال بينا رجل يمشي فاشتد عليه العطش فنزل بئرا فشرب منها ثم خرج فإذا هو بكلب يلهث يأكل الثرى من العطش فقال لقد بلغ هذا مثل الذي بلغ بي فملأ خفه ثم أمسكه بفيه ثم رقي فسقى الكلب فشكر الله له فغفر له قالوا يا رسول الله وإن لنا في البهائم أجرا قال في كل كبد رطبة أجر
انثروا القمح على رؤوس الجبال، لكي لا يقال جاع طير في بلاد المسلمين  أنثر بذورك وامض ولا تلو على شيء ودع أيا كان يحصد ما ذرت
من دل على خير فله مثل أجر فاعله
الناس بالناس ما دام الحياة بهم
ومن صنع إليكم معروفا فكافئوه فإن لم تجدوا ما تكافئونه فادعوا له حتى تروا أنكم قد كافأتموه    

الرجوع للصفحة الرئيسية

الْمُسْلِمُ أَخُو الْمُسْلِمِ لاَ يَظْلِمُهُ وَلاَ يُسْلِمُهُ مَنْ كَانَ فِى حَاجَةِ أَخِيهِ كَانَ اللَّهُ فِى حَاجَتِهِ وَمَنْ فَرَّجَ عَنْ مُسْلِمٍ كُرْبَةً فَرَّجَ اللَّهُ عَنْهُ بِهَا كُرْبَةً مِنْ كُرَبِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَمَنْ سَتَرَ مُسْلِمًا سَتَرَهُ اللَّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ. صحيح مسلم
صنائع المعروف تقي مصارع السوء و الآفات و الهلكات و أهل المعروف في الدنيا هم أهل المعروف في الآخرة صحيح الجامع
من يفعل الخير لا يعدم جوازيه ** لا يذهب العرف بين الله والناس

ابذر الخير فوق أي أرض وتحت أي سماء ... فأنت لا تعلم أين تجده ومتى تجده؟!
ازرع جميلا فلا يضيع جميلاً أينما زُرعا فما أجمل العطاء.
عن أنس بن مالك -رضي الله عنه- قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: ( إنَّ من الناس ناساً مفاتيح للخير مغاليق للشر، وإنَّ من الناس ناساً مفاتيح للشر مغاليق للخير، فطوبى لمن جعل الله مفاتيح الخير على يديه، وويل لمن جعل الله مفاتيح الشر على يديه )"السلسلة الصحيحة"
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال بينا رجل يمشي فاشتد عليه العطش فنزل بئرا فشرب منها ثم خرج فإذا هو بكلب يلهث يأكل الثرى من العطش فقال لقد بلغ هذا مثل الذي بلغ بي فملأ خفه ثم أمسكه بفيه ثم رقي فسقى الكلب فشكر الله له فغفر له قالوا يا رسول الله وإن لنا في البهائم أجرا
قال في كل كبد رطبة أجر "صحيح البخاري"

"انثروا القمح على رؤوس الجبال، لكي لا يقال جاع طير في بلاد المسلمين".. وصية عمر بن عبد العزيز التي تحولت إلى عادة في تركيا...
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم كل سلامى من الناس عليه صدقة كل يوم تطلع فيه الشمس يعدل بين الاثنين صدقة ويعين الرجل على دابته فيحمل عليها أو يرفع عليها متاعه صدقة والكلمة الطيبة صدقة وكل خطوة يخطوها إلى الصلاة صدقة ويميط الأذى عن الطريق صدقة " البخاري"
عن أبى هريرة عن النبى -صلى الله عليه وسلم- قال « الساعى على الأرملة والمسكين كالمجاهد فى سبيل الله - وأحسبه قال - وكالقائم لا يفتر وكالصائم لا يفطر »."صحيح مسلم"
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم « من دل على خير فله مثل أجر فاعله »."صحيح مسلم"
وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما من عبد أنعم الله عليه نعمة فأسبغها عليه ثم جعل من حوائج الناس إليه فتبرم فقد عرض تلك النعمة للزوال "الترغيب والترهيب" 

الناس بالناس ما دام الحياة بهم ..... والسعد لا شك تارات وهبات

وأفضل الناس مابين الورى رجل .... تقضى على يده للناس حاجات

لا تمنعن يد المعروف عن أحد ..... ما دمت مقتدرا فالسعد تارات

وأشكر فضائل صنع الله إذا جعلت..... إليك لا لك عند الناس حاجات

قد مات قوم وما ماتت مكارمهم ..... وعاش قوم وهم في الناس أموات

أحب الناس الى الله أنفعهم للناس كم من دعوة في ظهر الغيب حفظك الله ونفعك بها وانت لا تعلم من فقير تصدقت عليه أو جائع اطعمته أو حزين أسعدته أو مكروب فرجت عنه أو محتاج سعيت في حاجته فلا تزهدن في القليل من الخير أن تفعله